الآثار المضلية لعنف الرياضة

عنف الرياضة هو أي أداة ومظهر من العنف او السلوك الناشئ عن توعية سلوكية تساعد على احتواء ولكن لا يزيد من الحصول على تنافس إيجابي. يمكن أن يؤدي العنف الرياضي الى خطورة عظيمة للمتنافس الذي يلحقه العنف على حياته ووسائل الربح. يمكن أن يؤثر العنف الرياضي على الشخص الذي تلحقه العنف مباشرة بشكل مباشر، ويمكن أن يؤثر أيضا على الشخص المتنافس في حال الحصول علىأضرار أساسية.

الآثار المضلية الأساسية لعنف الرياضة هي:

  • بطء او التعب المؤقت.
  • الذل والإحباط النفسي.
  • انخفاض الإنجاز في الرياضة.
  • انخفاض الوظيفة الفعالية.
  • شعور بأن النظام غير موحد.
  • طفرة الشخصية.
  • النفاق، والإحباط المزدوج.
  • القلق، والإحباط النفسي.

عنف الرياضة يجعل الناس يشعرون بالبطء، والإحباط النفسي، بالإضافة الى أنه يؤثر سلباً على الإنجاز، والأداء والوظيفة الفعالية بسبب المشاعر الضارة والشعور بالعار. يمكن لعنف الرياضة الذي يتعرض له الناس أن يؤدي الى بطء التقدم المستمر بالنسبة لهم، ويؤثر سلباً على العمل الذي يقومون به، وكذلك على أدائهم الرياضي.

هناك إجراءات معينة لمنع عنف الرياضة. أولاً وقبل كل شيء، يجب فهم الدور الذي يلعبه الرياضيون في مجال المحافظة على السلامة التي يحملونها في تفق الرياضي. يجب الجهود المشتركة لضمان أن الرياضات تشعر بالأمان وتكون آمنة من العنف، وضمان بأن الرياضيين سيساهمون في عزبة الرياضية. ويجب أيضا تشجيع الشباب على المشاركة في النشاط الاجتماعي والرياضي دون التردد عنهم وبدون الخوف من العنف. إضافة الى ذلك، يجب اتباع بعض القواعد الهامة لتأمين السلامة والأمان ضمن تفاق الرياضة في كل وقت.

لمزيد من المعلومات، يرجى الاطلاع على موقع وكالة الصحة العامة لمجتمع الولايات المتحدة. للحصول على المساعدة الفورية، يرجى الاتصال بالرقم الخلوي العالمي للزوار الادارية للسلامة النفسية والمجتمع: 1-800-273-8255.