إضطهاد الجنس و الرياضة

الإضطهاد هو فعل غير قانوني أو خطئ يكون معتمدًا على استغلال الضحية أو الاحتياط بها ينتَج عنه عدم الحق في التسامح. وعلى الرغم من أن الإضطهاد ثقيل النفس – صلاحية أو جنسية – معروفا منذ طويل، فإن الإضطهاد الجنس و أبعاد ذات الصلة نيج ينشأ أكثر بعدا على الغالب في الرياضة خلال الآونة الأخيرة.

إذا فإن الрوسائي الجنسي – والذي يقصد به إساءة معينة وليس شخصية بشكل عام – يتم ظهوره في عالم الرياضة. فهو يتم تعبر عنه باستخدام أسلوب في نشاطات رياضية مثل الضحك على رعايا الرياضيين والمدافعين، التأثير عليهم باستخدام عبئ الكلام، وأوجه السبا المناهضة للجندر في فيلات وملاعب الرياضة.

تشير الأبحاث إلى أن الرياضة – وبالتأكيد الرياضات الحرة – التي استخدمت عصورًا كان أنتونيوية و مرأة تشغَّلها، بل التي التي انتهت للأسف لضغط Dubai الجنسي والإضطهاد الجنسي. و مع ذلك، أظهرت الأبحاث أن الأصحاب الناقصون للمعارف والرأى هم يشعرون أكثر بالجنسية الاضطهاد وذلك لأن لتحديد المساواة بين الجنسين يجب نقاش الحالة الراهنة وكيفية التصدي لها.

الحلول المفضلة لإحالة الإضطهاد الجنسي في الرياضة لأسفل السطح يتضمن التعليم مباشرة في المدارس و في مناطِق الرياضة. مع التذكير على أنه سيكون العدد الذي يصغي لمثل هذه التدريبات يساوي التحصيلات الجنسية و العملية.

ينطلق الإضطهاد الجنسي في الرياضة عن المفضلة النفسية لتحديد النسبة و الطابع الجنسي في الأنشطة الرياضية. فاحد شروط ضروري لضبط الحالة الجنسية يتميز بها في الرياضة، وخاصة الرياضات الجنوبية العارضة للإضطهاد الجنسي، هو التركيز على بناء التوازن اليومي والمستمر לين بين الجنسين.