فوائد مشاركة الأطفال في الرياضة

لا شك أن تم تحديد علاوة على العديد من الفوائد الصحية، سهولة الوصول إلى تربية الخدمة، وعلاقات أكثر وضوحًا مع الآخرين، مشاركة الأطفال في الرياضة لا يمكن النسيان. يساعد التمارين الرياضية في التوازن البالغ في الرموز الجسمية الخامسة: الوعي-الذكاء، التواصل، العمل الجسدي-السلوكي والنفسي. ولكن وجود ورش رياضة ورياضات للأطفال بشكل عام لايقبل باهراً، وهناك اقتشاد شامل للفوائد التي تحصل عليها الاطفال الذين يمارسون الرياضة والرياضات.

  • الصحة العامة: النشاطات الرياضية المناسبة تحسن رؤية طفلك وتنمي الصحة العامة. ويقدم الأنشطة الرياضية فوائد على الصحة العامة مثل السكر الدم والضغط والكوليسترول. يمكن للرياضة أيضا الحد من الخسارة البشرية وازداد القلب والقواه الجسدية الوثيقة.
  • السلوك: لا شك أن الرياضات التي يقودها الأطفال أيضا تنمي السلوك لديهم، وذلك بعدة طرق. وאל وجود اليقظة وكفاءة يلاحظ كذلك لينا عودة النشاطات الرياضية بين الأطفال. كذلك، يساعد هذا النشاط في إنشاء كفاءات التواصل الطيبة بين الأطفال، مثل التناسب الذي أهدافه التعاون والكفاءات الاجتماعية لنمو الطفل.
  • التعليم: مع كل فائدة مشاركة الأطفال في الرياضة يوجد دائما على الأقل المزيد من العلم المرتبط بهذا. من الواضح بأن الرياضة التي يقودها الأطفال تمدهم بهذا العلم. علاوة على ذلك، يذهب الأطفال الذين يقودون الرياضة في المدارس إلى الحصول على مستويات مرتفعة من الابداع، والكفاءة المهارية لديهم، وكذلك إلى مستويات أعلى من الذكاء.
  • التعاطف: يعالج الأطفال كثيرا من الأحوال العاطفية – مثل الحزن والخوف والإضطراب النفسي – كأطفال يواجهون مشاكل نفسية مختلفة. مشاركتهم في أنشطة رياضية مختلفة يساعدهم على تخطيط الإجراءات الذي يمكنهم التعامل مع هذه الإحالات واختبار والاستمرار في تحقيق المزيد من النجاح.

سواء كانت النشاطات الرياضية التي تختارها طفلك جوارب تنس أو ريشة، والرياضات العلومية أو دروس الرياضة، يجب دائما أن نتذكر مود البشرية في كل نشاط. ومن الأفضل تنسيق الأنشطة الرياضية التي يقودها أطفالك في جميع الأجواء السنوية للحصول على الأفضل. حتى ولو كانت الفوائد الصحية والسلوكية والعمل الجسمي وغيرها لا تنتهي، التعليم المرتدّ من الأطفال بأن الرياضة لا تستهدف الفوز فحسب، يمكن أن يوسع نطاق عطاءهم للآخرين. وهذا ما يجعل ورش الرياضة من الآن متواضعة مع الآخرين، ويحرص على الترفيه ولا الفوز، وذلك في المستويات الشخصية كثيرا فوق الأساس الصحي.