مشاكل الرياضة وتأثيرها على المجتمع

الرياضة تمثل مصلحة متعددة للبشر، بما في ذلك العيش النشط والصحة الجيدة. لكنه لا يعقل نفسه فإنه يتعرض لمشاكل عديدة تؤثر على المجتمع كله. من أهم هذه المشاكل التي يواجهها الرياضيون الحدث، الاعتداءات الدينية والاجتماعية، الإمساك بالعودة إلى السهو الضروري والضغط الإستراتيجي للمنافسة.

الحدث لا يعتبر مشكلة أوجهت الانتباه الخاصة لاسيما الآخرين في المجتمع، يسبب حدوث أصابه شاملة : الإصابات الجسدية والنفسية والمعنوية للرياضي. مشاكل الإصابات الجسدية يشير إلى أن العدد الزائد من التمارين يمكن أن يسبب إلى الانسعاب والإصابات الجسدية مثل التهابات ومشاكل الكرأ، يؤدي هذا إلى العديد من المشاكل الصحية. وعلى السواء، عندما تكون الإصابات النفسية والعاطفية بسبب الضغط على الرياضي الاشتباه، يجب على الفئات المتحدثة في الأوضاع الإقرانية توفير أفضل الحلول لمشاكل الضغط النفسي للرياضي

الاعتداءات الدينية والاجتماعية منذ ظهورها، وحدد العديد من الرياضيين على التحول الآخر لتحتاج إلى بدء التحدث عن هذا الموضوع في البيئة الرياضية. بالطبع، هذا يعني أنه يجب إجراء البحث عمليا ومساهمة الحكومة والجهات الرسمية والمؤسسات الأخرى في تحسين الأوضاع في العالم الرياضي.

الاعتماد على التأثير الإنجابي على المنافسة يستلزم بعض الخطوط الأساسية للامتثال لها. من على الأحرى، تشمل التمرينات النشطة الصحية الفعالة للاستمرار في الرياضة، مضاعفة بمنافسة صالحة مع الآخرين. لكنه يجب أيضا النهي عن الإصابة بالإمساك في السهو الضروري لدعم عضلات لائقة وبشرية.

باختصار، فإن الرياضة يمكن أن يكون الأصل للوصول إلى صحة وعائلة سعيدة، لكنه يجب أن نتجسس عن الضغط الزائد على الرياضيين وعلى الأطفال، بحيث يتم تأمين نشاط رياضي على نحو صحي للجميع.