الانضباط و الرياضة

الانضباط هو الطريقة التي يتبعها المجتمع لتعزيز الحياة اليومية. وهي وسيلة رائعة لتعزيز السلوك الإجتماعي للأطفال والمراهقين. يمكن أن تساعد على التأكد من أن الأشخاص لديهم مهارات للمواظبة على الشروط المشروطة ورفع مستوى الكفاءة والمهارات السلوكية. وقد تختلف الأساليب لتدريب الإنضباط بحسب الغرض له.

وراء الانضباط يكمن فكرة أن الأشخاص لا يحتاجون إلى عقوبات شديدة للتحكم في سلوكهم؛ بل يجب تقديم الترويج والدعم لشخص يريد التحقق من نجاح في مجتمعه. في نوادي الرياضة، الانضباط هو الطريقة التي يتبعها كل فرد في الشحنة للوصول إلى النجاح.

الإنضباط ضمن الرياضة تتضمن الالتزام بالأحكام واللوائح للتحكم في الأنشطة الرياضية والتمرين الشخصي. وذلك للبقاء مستقراً منعطفاً الآثام والواجبات التي يتناولها كل فرد نحو النجاح الرياضي. يتضمن الانضباط عمل النشاطات كما هو مطلوب في يوم ما، ومعالجة الالتزامات مع الشخص الآخر بشكل مناسب ويتطلب الاتصال بأصحاب القدرات النفسية والشخصية، والتحدي لدمج جوانب السلوكية والإجراء.

وبالرغم من أن الانضباط قد ينفذ الوسائل المحسوبة تحت أحكام وإضافات الرياضة، ومنها الإحصائيات والرسوم واللوائح التي تحدد الأحجام والمساحات المحددة للعمل الرياضي، يتضمن الانضباط كذلك الطرق الشخصية للتحكم في السلوك. يتضمن هذا التحكم الشجاعة بالامتناع عن الرد على الآثام الخاطئة والتركيز على تحقيق الأهداف الرياضية والحفاظ على الطاعة للأوامر.

الرياضة يمكن أن تؤدي دورا أساسيا في تربية الشباب في الإنضباط. يمكن أن يعزز من طاقات الأطفال ويعزز النجاح الشخصي، ومن الممكن أن يجعل من البشعين والآخرين الذين يمارسون الرياضة قادرين على كسب مهارات الإنضباط والعمل الجماعي والتحليل العقلاني للوجوه الخاصة بالأنشطة الرياضية. يتضمن الانضباط في الرياضة الالتزام بها عن الآخرين، وتعزيز الأداء العملي، والشجاعة، وتبني السلوك المناسب للتحقيق الأفضل للنتائج.