الهوية والرياضة

الهوية والرياضة مشاركتان في العالم الداخلي الذي نحن فيه بانتظام. لكل شخص هوية قائمة على ما يسويه يوميا، وأيضا مجال أو دور يلعبه في الحياة الاجتماعية. يساعد التعرف على ذاتنا على العثور على المسار الذي يخطط للعيش بناء على العواطف والأخلاق الخاصة بك. الرياضة ينفع علينا بأن يسهل التفكير حول الرد الذي يجب أن يعطى للبيئة الواقعية التي نتواجد فيها. يوفر الرياضة الاستطاعة للشخص أن يكون قويا في الظهور و يعطيه فرصة لاكتساب مهارات التضحية و التواصل مع الآخرين والتحكم بذاته و التهاون الكبير.

هناك عدد كبير من أدوات التنمية البشرية التي يمكن معالجتها تحت اسم الرياضة، على سبيل المثال، التفكير المباشر، التواصل الإنساني، التنفيذ و الاتحاد، التطوير الوظيفي و غير ذلك الكثير. تملك الرياضة القدرة على الاحتفاظ بالثناء الذي نقوله لنفسنا ونحن نحافظ على التحول نحو الانفعال الذي يتيح لنا تحقيق مشاعر الراحة و التفاؤل.

ساعد التعريف عن ذاتنا إلى تحديد وظيفتنا الحقيقية في الحياة الشخصية وتمنحنا القدرة على أن نشعر الشخص الذي سنكونه. كما سيساعدنا الرياضة في تطوير اكتساب المهارات الحسين التي يعود الفائدة منها لنا، الآخرين، و البيئة الواقعية.