مفاهيم المنافسة والرياضة

الرياضة والمنافسة، بما في ذلك الفعاليات الرياضية المختلفة، هي أهم وسائل للتوعية الجماعية والتوحيد بين الناس. تمنح الرياضة الشخصية فعاليات وهدفا ليشغل فيها الناس، وتوفر الفعاليات الرياضية المختلفة الفرصة لهم للمنافسة مع بعضهم البعض لفوز المتنافسين وخسارة التبادلات المسروقة. يساعد المنافسة على التوسع الفكري والبالغ والصغير، وتوجد فعاليات رياضية تعطي الإطلاع على الكفاءات التي يمكن لشخص تطويرها.

البداية والأهداف

المنافسة والرياضة علاوة على الالتزام بالفعاليات الرياضية، كثيرا ما تكون أكثر تاكيدا على التحدي الذي يوفر فرصة لأصحاب الخبرة المكانة القياسية للآخرين. يهدف المنافسون الى الفوز، وآليات التنافس المختلفة المستخدمة لسهولة تحديد الفائزين. ويمنح الرياضة الشخصية الفرصة لتحسين المهارات والخبرات الخاصة بالأنشطة الرياضية لجعل المنافسة أكبر من الدوافع، والحصول على الشعور والتحدي الرياضي.

الدوافع

الرياضة والمنافسة توجد للقيام بالتنافس وإحراز أفضل تقديرات للمتنافسين، وإظهار الجودة في الفعاليات الرياضية المختلفة. كثيرا ما يؤجر الفائز في فعاليات تنافسية بجوائز ذهبية أو بيضاء، والتي تعبر عن أفضل الأداء. ويحصل التنافس على حدوث تغيير وتحسين في المهارات الفنية من خلال التحديات التي تواجه المتنافسين. بالإضافة إلى ذلك، يكون هناك قيمة فردية و التأثير النفسي على الناس بعد الأمور الرياضية المختلفة.

التأثيرات النفسية

توفر الفعاليات الرياضية المختلفة فرصة للناس للبحث عن الشعور والرضا التي يبحثون عنها. كما أن المنافسة في الفعاليات الرياضية المختلفة قد تشبه الحالات الإجتماعية المختلفة وتمرر بين الاصحاب الخبرة الذين يعملون في مجالات مختلفة، والشركاء والتي تعطي الشعور بانضمام إليها. وفقًا لبعض الدراسات، قد تحدد هذه الفعاليات الرياضية الشخص الذي يكون من خلاله الوجه الذي يأخذ في المجتمع. كما ينصح استخدام المنافسة المناسبة لتحويل الإجابة النافسية الى الابتكار والإبداع داخل النشاط الرياضي.

المنافسة والرياضة يمكن لها الفائز يلبس الشخص المطلوب وهي الكفاءة الرياضية والإجتماعية والأداء ذو جودة وملائمة لتحسين العلاقات المتناقضة والوصول الى الجودة الرياضية التي سينالها المتنافسون. ويمنح التنافس للناس الفرصة أخيرا لشخصياتهم القوانين والإجابة للأسئلة التي في المنطق والمنافسة.